قصيدة الامام تركي بن عبدالله "راعي الاجرب" الذي جمع شعاث الدولة بعد سقوط الدرعية و حارب الترك في نجد, ارسلها مواساة لابن عمه مشاري الذي كان محبوسا في مصر يخبره ان حاله بخير و انه صان نجد و ثبت اركان الدولة عقب ان كادت تسقط للابد, و هي القصيدة التي قال فيها البيت الشهير
>يوم ان كلن من عميله تبرا
>حطيت الاجرب لي عميلٍ مباري
و الاجرب هو سيفه و به لقب
و اما نص القصيدة:
>طار الكرى.. عن موق عيني.. وفرا
>فزّيت من نومي.. طرى لي طواري
>وأبديت من جاش الحشا.. ما تدرا
>واسهرت من حولي.. بكثر الهذاري
>خط لفاني.. زاد قلبي بحرا
>من شاكي.. ضيم النيا، والعزاري